يجب ان تكون القياده حاسمه فى مثل تلك الامور لكن للاسف جعل المسيحيون من انفسهم اداة فى يد الغرب لزعزة الامن فى مصر وهم يعتقدون انهم بذلك سيحققون المكاسب الواحده تلو الاخرى واعتقد انهم بذلك يلعبون بالنار وانهم سيكونون الضحيه الاولى ان لاقدر الله حدثت تفاقمت الاوضاع لقد عاش بيننا المسيحيون اخوه فارجو الا تتحول تلك الاخوه الى عداء فهم الخاسرون لانهم اقليه لا تتجاوز عشرون فى المائه من مجموع سكان مصر