يا دهر فيما فجعتني في حليلة كانت خلاصة عدتي و عتادي إن لم ترحم ضناي لبعدها أفلا رحمت من الأسى أولادي أفردتهن فلم ينمن توجعا قرحى العيون رواجف الأكباد فلو كان هذا الدهر يقبل فدية بالنفس عنك لكنت أول فاد