ان سبب تدهور حال ثانوية احمد فرانسيس معروف لدى الجميع و هو التزوير في كل شيء فكل المجالس بيداغوجية او تربوية لا ياخد فيها ابدا بعين الاعتبار راي الاساتدة اد لا تدون لا ملاحضاتهم و لا اقراحاتهم اثناء المجالس حتى انهم محرومون من حقهم في امضاء حضورهم. فالمدير و سكرتيرته يقومون بكل شيء مسبقا و يقررون كل شيء و يدونون من يحلوا لهم حاضرا و الدي يحقدون عليه يدون غائبا و لو كان حاضرا. فالاساتدة لا يعلمون بمشروع المؤسسة ولا يشاورون و لا يعلمون بكل الاشيء الادارية من مراسلات وزارية او مراسلات مديرية التربية والهدف من كل هدا تشوية سمعة الاساتدة. فكيف لا تكون اخر ثانوية