لا أحد يستطيع أن يهين المعلم إلا إذا أهان هو نفسه بالبكاء و العويل بلا فائدة. رحمك الله يا أمير الشعراء أحمد شوقي لو رجعت لتراجعت على كلام كثير قلته في شعرك. فالمعلم أصبح لا يجري وراء إلا المال و المال و نسي رسالته المقدسة و هي تربية التعليم فأنا أقول كاد المعلم أن يكون تاجرا.