2010-11-20, 21:35
|
رقم المشاركة : 7
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بقلم رصاص
هل الشباب ركب طريق الفساد بـ تلقاء نفسه أم أعطيت له خيارات فأختار طريق الفساد أم أغلقت عليه كل الطرق فلم يجد إلا طريق الفساد أم زين له طريق الفساد بالورود و الأزهار من طرف ولاة الأمور فسار فيه دون وعي ,
أم لربما سلك طريق الفساد للهروب من الواقع , الواقع الذي أوجد فيه , أو سلك طريق الفساد لاكتشافه بأن الأميار و الولاة و الوزراء و المدراء و.و.و. هم من من يدخلون و يخرجون في ذلك الطريق دون حسيب أو رقيب , فأراد تقليد مسؤوليه فوقع في المحظور
أو لربما الفراغ و المحسوبية و الجهوية و سياسات الإقصاء هي التي جعلته يسير في ذاك الطريق
من المسؤول ؟ الشاب أم المجتمع أم هم أناس آخرين من خلف المكاتب الفخمة و الموائد المملوءة بأشهى المأكولات وسط الليالي الملاح مع الخلائل و الأحباب و السيارات الرباعية الدفع في الانتظار و تغلق الشوارع حينما يهب ريحهم في تلك الطرق بحجة حمايتهم من كل سوء قد يتسبب به هؤلاء الشباب الفاسدين
أليست المشكلة أكبر بكثير من ما تفكرين فيها حاليا ؟
أليست المشكلة قد لا تكون بعض أجزائها من نصيبك ؟
|
الرد لقلم رصاص يا من أعجبت بقنديل الى درجة انتحال اسمه
اتعرف ان شبابنا يعيش نفس وضعيتك اخي الكريم وهي ازمة القدوة انت وجدتها في ناصر قنديل وغيرك للأسف لبشديد وجدها في الفنان الفلاني واللاعب العلاني بل وحتى الفنان والفنانة المكسيكي والمكسيكية وقس على ذلك فالمشكلة حقيقة عظيمة كبيرة وانا اراها مشكلة تاثر واقتداء
اما صب جام الغضب على المسؤولين فما هو الا هروب الى الامام لن يقدم او يؤخر في الازمة شيئا
صحيح انهم يتحملون قسطا من المسؤولية لكن الاسرة تتحمل حصة الاسد منها كما المدرسة والمسجد والمجتمع
اي انا وانت وهذا وذاك
|
|
|