تحيّة صادقة من القلب لكل من أحبّ الجزائر وشعب الجزائر، وكل الشعوب العربية
لكنّي أخصّ بهذا الموضوع أٍرض البطولات والتضحيات، القطر الذي يحمل صفة تميّزه، استمع إلى إذاعته، وشاهد رانيَه،
ألا تحس أنّك مع نورَي المشرق والمغرب يتعانقان في صفاء،
ألا تحسّ بأنّه يعبّر عن هذا التلاحم الذي يضرب بجذوره في أعماق التاريخ!
لاأنسى أبداً عمالقة في الفكر والأدب واللغة، يطرب لهم الفؤاد:
- عندما أقرأ لمن واراهم الثرى ماورّثوه،
- أو أستمع إلى أحياء تجود قرائحهم. بالدرر.