.. أحييك يا مصطفى على الخاطرة .. وعمق الخاطرة ، أدبها وتوجّهها جعلتنا نقرؤها على نفسٍ واحد .. شهيقٌ بلا زفير .. اين أدوات الربط الناقصة .. واين الفواصل والعلامات يا مصطفى