أولا – نتمنى التوفيق لابن شيخة وكان الله في عونه على حمل هذه التركه
وإن شاء الله يأخذ فرصته ويحقق نجاحات مع المنتخب الجزائري في المستقبل القريب
ولي تعليق بسيط على مسألة الظلم
وهو أن ابن شيخه لم يتعرض للظلم ولو بنسبة واحد من عشرة مقارنة برابح سعدان
والشخص الذي تقول ضيع المنتخب تعرض للظلم عام 86 ولمدة 23 سنة وهو يعاني مرارة هذا الظلم
وحتى الآن ونحن في عام 2010 وبعد أن أوصل المنتخب الجزائري لنهائيات كأس العالم
وبعد تعثر بسيط مجرد تعادل في مستهل مشواره في تصفيات افريقيا ..
انظر كيف كانت نهاية هذا البطل خروج من الباب الضيق ..
سيناريو نتمنى ابن شيخه ألا يتعرض له ..
شكرا أخي على الوضوع
تحياتي واحترامي