حتى الامر العادي لم يعد في زمننا امرا عاديا لا الدراسة امست امرا عاديا و لا الوظيفة و الزواج ولا ولا و يجب اولا المحاولة الى الرجوع الى العاديات و بعدها ننطلق من هناك نحن تحت درجة الصفر اقصد نحن في ما دون العادي