للأخ الفتى والأخت منى
إليكم هذا الحديث الشريف من صحيح البخارى
حتى لا يشجع أحدكم العاهرات على التستر على ماضيهن وخيانة شرف الرجال الشرفاء بحجة الستر
فالإعتراف بالذنب أول سلالم الصدق مع الله فى توبة نصوح
الحديث
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
فكيف بمن خدعت زوجها طوال حياته معها يوم القيامة ؟
وما ذنب هذا الرجل المخدوع يا فتى ويا أخت منى ؟
ما ذنبه ؟
ألا يحق له أن يقرر بنفسه أيقبل بها بعد اعترافها بجرمها أو لا يقبل ؟
أليس هذا حقه ؟