لو كانت ابنتى أو أختى أو زوجتى فلن أسمح لها باستخدام الإنترنت من الأساس ,
ولو استطعت أن أمنع عنها المحمول إذا تراءى لى أنه ليس ضرورة بالنسبة لها وأنها ليست فى حاجة إليه فسأفعل
وهذا رأيى الشخصى وأعلم أنهم يصفون رأيى هذا بالتخلف والرجعية ولكنى سعيد أيما سعادة بأننى رجعى متخلف
أما إن استخدمت الفتاة الإنترنت وسبحت فى بحوره فلا ضير من ذكر اسمها إلا أن يكون اسمها عورة
كل عام وأنت بخير