وَ تضيقْ بيْ أذرعيْ ، وَ تَنفَذُ حِيلتيْ ... وَ لآ أفعلْ شَيئاً سوىْ أنْ أَتَغنّى بصَوتِي الزرْيَابي بهَذَا الحَرفْ/ التّرفْ .. aazzou أيْقظْتي حَنيناً يَغفُو عَلَى خَد الشّجَنْ.. شكراً معَطرَة تغَلفُهَا أمْنيَاتي بالسّعَادَة..