{وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }85-آل عمران.
كل من سمع بمحمد -صلى الله عليه وآله وسلم- وعرف أدلة صدق نبوته فهو مكذب لنبيه الذي يدعي أنه يتبع دينه، لأنه ما من نبي إلا وقد بشّر ببعثة أحمد -عليه أفضل الصلاة والتسليم-