والذي نفسي بيده ..
إني قرأتك بذهول أيتها الْ هدووء ..الجميلة الخيال والتصوير ..!
صوتك الخريف حين تُساقطُ أوراقه بـ بياض من ترف .,
يا سلاااام ‼
هذا المساء توسدت غصنا مليئاً بـ نبض أخيلتك الجميلة رغم الحزن
سأحبس نفسي الواهنه هاهنا إلى حين - فلتسمحي لي بذلك ..
شكرا صوب قلبك الملثوم .,