يوم محفور في الداكرة الجزائرية في حياتي لم أعش ما عشته داك اليوم
نبدالك قبل ما نوصلوا لهذاك النهارمن 12 نوفمر تعرف واش صرى الجزائر مارقدوش وهم يحوسوا يطمئنوا على المنتخب
14 نوفمبر تعادل منتخبنا والحزن الشديد لي سيطر على الجزائرواحد ما رقد
15 نوفمبر صباحا بكري حالة حزن واحد ما يحكي مع خوه الناس عينيهم حمر من شدة البكاء
ولأن المستحيل ليس جزائريا
كل الجزائريين خرجوا لشارع تضامنا مع المنتخب كل طلبوا يروحوا لسودان
15نوفمبر مساءا رئيس الجمهورية يستجيب لطلب الشباب وتنطلق الأفراح الجزائرية من جديد
16-17 نوفمبر الغزو الجزائري للسودان
18 نوفمبر ذاك اليوم في الصباح وجوه لا تفسر حالة من الإنتظار والترقب ..........وقت المباراة شوارع خوية كأنه مجود حضر تجوال لا بشر سكوت في كل الجزائر لغاية الدقيقة الربعين حين إنفجرت الجزائر زغاريد وصراخ وباء وفرح شوط ثاني عشناه على الأعصاب أناش خصيا ما قدرتش نتفرج قبل ربع ساعة من النهاية نهضت صفر الحكم كل الجزائريين في الشوارع نساء ورجال شيوخ وشباب كأنه يوم الإستقلال إنطلاق الأفراح بعدها 3 ايام الجزائريين لم يناموا
للعلم في جامعة قسنطينة منذ12 نوفمبر ما قريناش لغاية 20 أو22