السّلامُ عليكم؛
نعم أختي نورَ الهُدى قد فهمتُ؛ لأنّ هذا جانبٌ من شخصيّتي؛ واحمد لله أنّه بإمكانك الشّعور بمن كانت نيّتُهُ غيرُ صالحةٍ؛ لو أراد بكِ سوءًا؛صدقتِ؛ عدمُ المُجاهرة هو السّبيلُ الأقوم؛ اتّقاءً للفتنة؛ كما قلت آنفاً؛ " ولكن بالعمل كما قُلتُ أعلاه؛ على مُصاحَبتهم على الطّريق للّذي قد ولجوا؛ وإرشادهم بالحُسنى على أن لا يحسّوا بأنّك تريدين صرفهم عن سبيلهم؛ "
السّلامُ عليكم.