السّلامُ عليكم؛ أخي حردّين؛ فالصّراحةُ إذا كانت خُلُقَك فلا تبتأس؛ لكن ما طبيعة اللّذي تقولُه على الغائب؛ أخيرٌ هو أم شرّ ؟ السّلامُ عليكم.