هذه القصة المؤلمة هي عبرة لمن أراد ان يعتبر و يتعض...فالحياة مهما قدمنا فيها من اعمال فمآلنا الى المغادرة و الترك....فما أحسن من ترك بصمة مميزة ينفرد بها لنفسه...مثل هذه المعلمة التي تركت بصمة لا اعتقد و أجزم ان لا أحد ترك بصمة كبصمتها...الا وهي بصمة التفاني في العمل و الذي بسببه فارقت الحياة...فيالها من نهاية تنقش في الصدور و تحفر في الذهون.....
ترك بصمة** من اعمال الخير بالطبع** يتميز بها فرد عن غيره هو ما اناشد به منذ صغري و لا زلت اناشد به اليوم بعد قراءة هذه القصة المؤثرة و المحزنة
اللهم ارحمها رحمة واسعة واسكنها فسيح جناتك....انا لله وانا اليه راجعون