الصورة الأولى مازالت الى يومنا هذا مع بعض التغيير في المدخل الرئيسي
ونفس الشيء للصورة الثانية
الصورة 3 لم أعرفها أما الرابعة فاليوم تسمى بساحة الشهداء بالقرب من حي العرقوب
حمام بلعقون ماوال الى اليوم محافظا على نفس الطابع
المدرسة لم أعرفها
أما مقر الحاكم الفرنسي فقد أصبح اليوم اكمالية ابي علي حسن ابن رشيق المسيلي ومازال محافظا على طابعه المعماري