كم أعشق رنين القافية بفصاحة عربية راقية،،،
وكم أحب المكوث مطولا في معانيها السامية،،،
وكأنك أطللت على قلبي بعيون ساقية،،،
فارتويت منها وفي ثغري ابتسامة بادية،،،
أأحكي على لب المغزى أم ألوانه الباهية،،،
أأسرد عن عمق الكلمة أم خصالها الحاوية،،،
لست أدري فكل السايات تقود لعربيتنا الباهية،،،
وكل الورود تنثر نسمات في بساط رفعتها اللامتناهية،،،
لربما أسجل حضوري وأشكر الأمل القادم خطوة كافية،،،
أطوي بها أوراقي وأمضي لأتلذذ بالمشاركات الباقية،،،