منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - كتاب غيّر مفهوم التاريخ الاسلامي (خطير)
عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-11-07, 09:54   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
م.عبد الوهاب
صديق منتديات الجلفة
 
الصورة الرمزية م.عبد الوهاب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل نائب مدير وسام التميز وسام التميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *مصطفى* مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
شدني الى موضوعك شيء واحد وهو المثقف والمتعلم فبحثت عن مكان لي فلم أجد
طيب سأختار لنفسي.. المريد.. الذي يريد أن يتثقف ويتعلم .....
في واقعنا من يقول كلام أكبر مما قاله فرعون ويفعل ما يدل على قوله حتى وان طال
الأمد على الشخصية الفرعونية فهي متجددة في كل مكان وزمان وهي رمز الباطل
ويقابلها الشخصية المضادة أو النقيض والكل يمثل الدور الذي يختاره ..فتجدني بذهني
أبحث بين الكلمات عن ما يزيد رصيدي الذي يتعزز به أيماني وسعيي في الدنيا لقد سمعت
كلام في زمني وفقهت معناه ثم تأملت الى أصحابه فهم بني جلدتي يقلون ** لنوعي الحثالة التي ينحصر
دورها في الحياة من الباب للمحراب ولنجعل لهم في الطرقات فروجا وكأسا .... تأمل يقولون ويفعلون
فهل تعلم نياتهم وغرضهم وما يصبون طيب هل أزيدك وأقول هم على رقاب الناس قائمون هم يسيرون
رغم أنهم لم يحسموا أمرهم ولن يحسموه بل ارفعهم الى شخصية الباطل والى إمامهم الكبير ومن نهج نهجه
أي شخصية السوبرمان الأنسان الخارق فهو ينكر الرب أو يتحد معه وبعدها يشرع دين ويختزله في أفكار
هذا باختصار أن ذكرت التاريخ والسلافية بمفهومها العام ونقول الدعوة الربانية التي أسست للفرد حتى
يحسم أمره ويستقيم .

هذا وان اطلعت على الكتاب عدة الى صفحتك الطيبة
وبارك الله فيك

لو لم اقل ما قلته أعلاه و دخلت لأجله و قمت بالردّ ، ما دخلت و قمت بالرد .
أنا على يقين من ذلك
حتى المقالة الفلسفية أو الأدبية حال ما يجدها الواحد أمامه على الطاولة لا يأخذ القلم من أول وهلة و يبدأ في تسطير السطور و التعبير
بل يقرأ لمرة و أثنين و ثلاثة حتى يجد ثغرة أو منفذ منه يمرّ و عليه يستطيع ان يركز على ما اكتشفه هو لا على ما تم اكتشافه من طرف غيره .

من طبيعة البشرّ أنهم يسقطون الواحد تلو الآخر في الحفر .
أعينهم تراها حفر فيتخطونها ، و في بعض الأحيان ومن فضول الإنسان المستميت يريد الغبي أن يجرب كيف يكون السقوط !!
يسقط فيموت .

نحن دائما بانتظار مثقفين طبعا ليثقفونا لا أن يضعوا الأحجار في الطريق كما هو موضح في بعض الردود

أنا مقتنع
لكن
لا يعني هذا أن من دخل هو مقتنع !
و لا يعني كذلك أن كل من ردّ يريد الاقتناع
كذلك فيه من يريد أن يفرض ما في نفسه من عيوب
وكذلك فيه من يريد عكس كلّ ما قلنا أعلاه
تختلف الآراء و التدخلات ، و الردود

و عليه أقول الكل حرّ في رده و تصرفاته بشرط يلقيها و لا يرغم الناس على أكلها

أنا واحد ممن يلقون و لا يرغمون، بل ليس في الكلام حدّ الإرغام قدر ما تمس حروفه ضعيفي الأنفس فيدخلون.
و إنما الاجدر ان نقول


العجوز التي صلّت ستون 60 سنة من غير وضوء عن حسن نية بالغة
لا تستطيع أنت أو انا أو أي أحد إلا العالم و الفقيه القول بأن هذا مقبول او غير مقبول .
و عليه وجب القول لكي ننزع النية من بين الأضلع البشرية المتواجدة الآن على هذه الصفحات و لكي تكون بدل النية المعرفة فتسقط عن العجوز صلاة الستين بمعرفة اليقين أنه لازم يكون فيه وضوء وتليها صلاة كما يصليها المصلين
كلنا نعرف كيف تكون ! ، كيف تكون ؟


و الغريب انه يوجد من لا يعرف و لا يريد السؤال من شدّة الحياء أو ليبقى من بين أصحاب النوايا ، فإن مات على ما هو عليه فلن يعذر الجاهل بجهله أبدا حتى ولو كان فرعون.


ليس العيب في السؤال
العيب هو هل سنفهم نحن المسلمين ما يحاك ضدّنا برغم طرحنا للسؤال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!


شكراً لمرورك و اضافتك

سلااااااااااااام















رد مع اقتباس