بارك الله فيك و جعله في ميزان حسناتك سواء رضي بعضهم أم اعترض فلن يضروا لغة الضاد شيئا ، كيف والله تعالى تولى حفظها إلى أن يرث الأرض و من عليها ، ومادام القرآن يتلى آناء الليل و أطراف النهار فالعربية باقية شاء من شاء و أبى من أبى .