السلام عليكم: الإنسان المسلم يعمل لله لا للمجتمع، حتى و إن عمت الفائدة للمجتمع فذلك ما هو إلا سبب لنيل رضا الله عليه،فلا ينتظر مقابلا من أي أحد، و كل و نيته.و الحديث الشريف معروف للجميع، صلى الله على رسوله الكريم و سلم تسليما كثيرا.