في عز هاد الحملة لي مدايرينها على الكشف المبكر للسرطان (الثدي والرحم) قريت مقال بعنوان كبير عريض
"الثدي كاملا أو الطلاق"
كاين رجال غير سمعو بنساهم مصابين بسرطان الثدي أو الرحم راح تزوج عليها في ليلة قيامها بالعملية الجراحية
الله الله
الرسول عليه الصلاة والسلام قال خيركم خيركم لأهله و أنا خيركم لأهلي
وين راهو الخير في رجال كيما هادو الا من رحم ربي عوض أن يكون الدعم و السند النفسي لها شوف واش صرا
عييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييب
و بالمقابل شوف المرأة يصرا واش يصرا العجب المعجب في زوجها أبدا ولا خممت تنفصل عليه بالعكس تقوم بيه و تنسى وتهمل نفسها