الاسلام وضع ظوابط لحركة الحب فهو لا يشجع االطرفين على الاختلاء و لا يبيح لهما التعبير عن هذا الحب بالملامسات أو الامور التي تقود الى الاثارة الغريزية و لكنه في المقابل لا يمنع الكلام العفيف البريء الذي يعبر عن العاطفة التي تشكل طريقا الى العلاقة الشرعية
الاسلام أتاح الحب لكن بظوابط شرعية ليس كما يُدّعى اليوم بالحرية