اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمر سراب
وستظلّ الأفراحُ والمِحن تُلازمُ بِمشاهدِها ذاكرتنا
وتُشكِّلُ أثوابا مختلفة ألوانُها لأيّامٍ تحتجِزُ غفلتنا
غفلة تحجبُ الحقائِقَ عنّا
وترمينا بِسراديب الجُبن
وكلّ هذا والزّمنُ مارٌّ تندثِرُ معه أعمارُنا
فماذا عسانا نقولُ غدا لِخالقِنا..؟
اللهمّ نسألُك اللّطف..
جزيل الشّكر أخي على نسجِكَ القيِّم.
فقط مُلاحظة:
يُستحسن أخي أن تكتُب نصّك دون استعمال الشّرطة (-) و النّقطة (.) كي لا تبدو أفكارا مُنفصِلة.
|
شكرا ايتها الاخت الكريمة العمر سراب على هذا المرور المفيد
ومنك نتعلم ...وسأخذ بالنصيحة
مع تحيات ماعا ميعو