ابستين يفض بكارة حضارة الغرب الزائفة
بوتين رجل دولة
بينما ماكرون قائد غربي لم يتبين حتى اللحظة هل زوجته رجل أم إمرأة كما يقول مجتمعه كما أن مجتمعه يتهمه بالميل نحو المثلية
بايدن تحدث في وقت سابق عن لحظات شاذة وهوس بالجنس في بيته وأهل بيته وظهر في كثير من المناسبات الاجتماعية تهرب منه فتيات صغيرات لأنه على ما يبدو أسرى لهم بكلام فاحش ـ
ترامب هذا تاجر ومتعهد عقارات لا علاقة له إلا بعالم ابستين
ترودو رئيس وزاء كندا رأينا ميوله المثلية في لقائه برئيس دولة أوروبية بوضع يده على احدى أردافه
شولتس رأينا نظراته الجنسية اتجاه محتجات عاريات الصدر أمامه لا تمت بأي علاقة لرجل دولة أبدا ـ
بوتين الصارم الحازم مثال لرجل الدولة التي لا تهزه مغريات للتخلف عن مسؤوليته ومكانته ومنصبه أمام شعبه والعالم ـ
لقد كشفت وثائق ابستين التي قام الديمقراطيون - بدافع الانتقام والصراع على السلطة وليس لتحقيق العدالة والحقيقة - ووزارة العدل بالإفراج عنها عن ضحالة ورداءة
وتخلف الحضارة الغربية الأوروبية الأمريكية وكيف تُسيِّر شؤون العالم من هؤلاء الكبار بالجنس والشذوذ على القاصرات ومن هم بسن الأطفال
لقد خدعت هذه الحضارة الغربية الزائفة العالم ولكنها اليوم تتكشف سوأتها ويهتك عرضها وتنكسر هيبتها ويُفض بكارتها
من طرف أناس أسسوا لها -اليهود- فكريا وايديولوجيا وروجوا لحضارتها وقيمها الزائفة طوال قرون من الكذب والبهتان لتنتهي
أخيرا في الوحل بذنب ضحايا غزة وسوريا والعراق وليبيا والسودان ولبنان واليمن وإيران من شعوب المنطقة الأبرياء ـ