السلام على من اتبع الهدى والله إنه لإحساس رائع ٱن أعود الى هذا الصرح العظيم، الذي وجدت فيه متنفسي وأنا ابن 15 سنة أدرس في الثانوي.. هذا البيت الذي احتضن كتاباتي الطائشة والطفولية.. أعود إليه اليوم استاذا في الطور الثانوي.. فرحة ما بعدها فرحة..