ما دام أن الهدنة محترمة من فرقاء
الداخل والخارج، لأن الجميع سئم من
من الحرب،
أما هذا الخارج يكون قد رفع أياديه
عن اليمنيين، لأن الهدنة تخدمه.
والأن الكرة في مرمى اليمنيين،
عليهم إستثمار تراخي الخارج،
عليهم إنتهاج أسلوب الحوار الصريح يفضي
إلى كلمة سواء تجمع اليمنيين جميعا،
لأن وحدة اليمنيين ممكنة، خاصة بعد
أن وحدتهم غزة العزة.
إن شاء الله سنة 2024 ستنقشع
فيها تلك الغيوم العاتمة عن سماء
اليمن، وينجلي فيها ظلام الليل
الدامس عن ربوع اليمن، وتشرق
فيها شمس اليمن، وتعود سعادته.
وبمناسبة هذه السنة الجديدة، أزف
إليك يا صاحبي تمنياتي الخالصة
بعام سعيد ولعائلتك، ومن خلالك
الى الشعب اليمني جميعا.