و الله يا الأخ Virgile أني كنت من النوع المنشد الكمال، و كنت أتخييل الأمر كما ذكرته، إلى أن إكتشفت الجواب بنفسى لاحقا.
البنادم كلما كبر كلما أصبح أداؤه سي و يكتشف أن الحياة أكثر تعقيدا من ما تبدو عليه، كما أن الفرد مهما حاول في الأخير يجد أنه لن يستطيع الإحاطة بكل شيء و عاجلا أم أجلا سيفوته شيء أو أشياء، ليفهم أنه لا حول و لا قوة له، و بالتالي يصبح عنده معيار الأولويات الأساسيات و الضروريات و الباقي لاحقا أو ربما أبدا.
تدخل القانون المدني في حياة الناس موجود في بعض الدول و حتى في الجزائر، و جميع من يطبق عليه شيء مماثل سيعتبره نازي تقييد و قمع للحرية حقرة الخ...
و في الأخير لا يستطيع الفرد أن يعيش كالربوت بشكل مثالي، هناك أناس رذيؤون سيؤون و لا يمكن و لا يجب أقصاءهم.
هذا مكان