منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - لم أعد أفكر في الإنجاب ,,.
عرض مشاركة واحدة
قديم 2023-08-25, 21:23   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مستنير
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
مرحبا أخي وشكرا على مرورك وبإصلاح نفسي أولا وانا مدرك لهذا جيد لكن .....
العفو أخي و شكرا على حسن تقبلك و فهمك ان اصلاح الذات مهم و هو خطوة ايجابية ستكون لصالحك أسرتك .

اقتباس:
أظنك أخي عندك خلط او عدم فهم فأتا تجب علي اولا امرها للصلاة فهنا القوامة الرجل على المرأة ولقوله تعالى (وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها) فهذا أمر بحد ذاته
نعم الأمر و القوامة للزوج على زوجته و لكن بأدب و بحب و بشروط و ليس أن تحسسها بأنها روبوت أو أنها لا قيمة لها بدونك .. راعي شخصيتها و قيمتها الفردية حين تمارس واجبك في الأمر .. ابرز لها نيتك و مشاعرك بصدق .. و أنك خائف عليها و لست تمارس إهانة أو انتقاص .. تناقش معها و اعطي لها فرصة لابداء رأيها فهذا لا عيب فيه .. لأن النبي رسول الله كان يستشير زوجاته .. لأنه كان يحب زوجاته و يخاف الله فيهن .

اقتباس:
وثانيا أنا لم اعاملها كالأطفال وفي كل صلاة بل كنت اتفقدها بين المرة و الاخرى وهذه بالطبع زوجتي سالاحظ انها صلت ام لا فلا أعلم لماذا أخي رميتني بالأنانية وبالنرجسة ؟؟
من الذي قال لك بأن عليك مراقبتها و مراقبة صلاتها ؟؟!
الله هو من يراقب و يحاسب أخي و لست أنت .. صحح نفسك أخي .

اقتباس:
ثانيا و الطامة الكبرى انك عندك خطأ كبير وهو معنى هذا أن يترك الشخص الصلاة لكونه لا يقيم الصلاة بل هي أشد إثما وأعظم جرما ... أنصحك بالبحث في الموضوع ... إذا لم نخشع في الصلاة فيجب تركها مثلا؟؟
لا يجب تركها .. و لكن لا يجب الاكراه على أدائها .. سأسألك أسئلة ابحث عن جواب لها :

من هو الذي يقبل الله صلاته هل الذي تأخذه إليها محبته لها و لإقامتها أو الذي تأخذه إليها إجبار و إكراه الزوج و الأهل و الناس ؟
ما هي الصلاة الطيبة التي يحبها الله .. هل صلاة نابعة من حب أو صلاة نابعة من خوف الطلاق ؟
ماذا لو وقفت أمام الله و قال لك لماذا أجبرت زوجتك على الصلاة لي ؟ و لماذا جعلتها تعيش حياة لا رأي لها فيها ؟ ماذا ستقول ؟


اقتباس:
إليك أخي الغتوى (فإنه لا شك أن الخشوع هو روح الصلاة، لكن جمهور العلماء على أنه ليس شرطا لصحتها، فلا تبطل الصلاة لعدم وجوده فيها، ونعني بهذا أنه لا يطالب في الدنيا بإعادة الصلاة التي فقد فيها الخشوع، لكن ثوابها ينقص، وقد يذهب، وقد أوضحنا معنى الخشوع في الصلاة وما يترتب على عدم حصوله في الفتوى رقم: 4215)
في الأخير أخي انا صبرت مدة خمس سنوات وهي جد كافية للإنفصال وانصحك اخي راجع نفسك في موضوع الصلاة وخطورة التهاون فيها.
اذا كان فهمك للفتوى كما يحلو لك فافعل ما شئت أخي و لكنك ستحاسب عند الله على التدخل في شؤون زوجتك العقائدية خاصة و أنها أمانة في رقبتك .. دعها تبحث و تتفقه في الدين بنفسها ولا تشعرها بأنها عبد لأنك ستخسرها و تخسر احترامها و تخسر رضى الله و رضى الخلائق أجمعين .









رد مع اقتباس