يتبين من الضغط الذي مارسته اسرائيل على المغرب بعقد اجتماع النقب مقابل اعترافها بمغربية الصحراء، أن هذه الأخيرة لا تعرف العطاء، وانما تأخذ فقط ولا تعطي.