[سندباد علي بابا]

الجامعة باتت اليوم أكبر سوق لترويج المخدرات والمهلوسات.
نحو 70 بالمئة من المخدرات والمهلوسات الموجهة للجامعة تذهب إلى عنصر الإناث.
الأحياء الجامعية للذكور والإناث تعج بكل أصناف المخدرات والمهلوسات.
وترتكب نتيجة ذلك أبشع الجرائم خاصة ما تعلق بتجارة الرق الأبيض
وممارسة الجنس والزنى والشذوذ على نطاق واسع.
تستخدم الكثير من الأطراف من أطراف في سلطات المنطقة العربية والتنظيمات الطلابية.. بنات الجامعة ممن يدرسن في الكثير من الصفقات التجارية والإدارية على مستوى الهيئات والمؤسسة في بلدان المنطقة العربية.
مواطنو البلاد لا يتسامحون في مشاهدة لقطة ذات طابع اغرائي على القنوات الرسمية والتلفزيونات الرسمية العربية ولكن عندما تتم الأمور في السر وفي سرية تامة فلا بأس بذلك.
بل أن أعداداً كبيرة وهائلة ممن يظهر التشدد في الكثير من الأمور والتي ذكرنا بعضها يمارسون الحرام والرذيلة على نطاق واسع ولكن في سرية.
هذا النوع من الناس الذي يتظاهر بالتدين ويمارس اللاتدين في الخفاء هو أكبر ابتلاء ابتليت به أمتنا الإسلامية.