في هذا اليوم التّكريمي لجيش الزواف الذي كان دائماً في المقدمة لمُحاربة جيوش الأمير عبد القادر تذكرت عبارة قالها أحد "الصّخشيات" الجزائرية :
[شرفٌ أن أكون زوافياً و من الواجب أن أبقى زوافياً ].
على كل حال أحرّ التهاني للمعنيين بهذا الحدث الوطني المُبارك في فرنسا و خارج فرنسا.
و ختاما نؤكدها للقراء أن لولا حماس الزواف في مُساندة الإحتلال لما تمكّنت فرنسا من إستعمار و استعباد شعبا و بلد بحجم قارة .
لخضر بن كولة