
وبعض الناس من أهل المدينة وساكنتها ممن يتمنون أذيتي.. في هذه المدينة التي أسكنها وانطلاقاً أحياناً من المدارس ونقله عبر أبنائي الذين يدرسون نحو البيت الذي أسكن
من أتباع هذا أو ذاك.
أنا لست أفضل من هذا العالم العلامة الكبير الأزهري [وأنا أصدقه] والقريب من دوائر صنع القرار في مصر ومطلع على الملفات الأمنية المتعلقة بجرائم هؤلاء وغيرهم من عصابات
إجرامية.
كل شيء في هذا الوقت ممكن وممكن جداً.
لأن الأمر [ما يحصل لنا] غريب جداً.. ولأني مطلع كفاية بالصفائح التكتونية للمدينة وأهل المدينة وساكنة المدينة من خلال المدة التي قضيتها هنا بخبايا كثيرة.. وهم مثل الكتاب المفتوح أمامنا.