أنت فخر لجيل الأمس
وفخرك في جيل اليوم تراه
وما تتغنى به هنا من قيم وأخلاق رباك عليها جيل عرف الظلم بكل أنواعه
وعلم أن الخلاص منه لا يكون إلا باعتزازه بدينه وباتحاده
وأين الفخر لأب يفخر على إبنه بما رباه عليه جده؟
جيل لم ينجح في ترسيخ القيم والأخلاق في أبنائه
فلما صاروا شبابا تعقد عليهم الآمال، لم يتحملوا مشاق الدنيا
وبقي شعارهم ينادي لم توفر لي؟
بل عليك أن تكون مستعدا لتحمل العقوق بكل أنواعها