نعم شاهدت ذلك الأرتجاف ورعش الموت قائما...
مآسي الشعب السوري فاقت تحمل الإنسان سوى في الداخل أو في الخارج...
عايشين ما بين البرد القارس وتساقط الثلوج في مخيمات المجتمع الدولى وحدود البلدان وعلى امواج البحار المتلاطمة او نار الحرب القذرة التي لا ترحم...
تحياتي