إيطاليا ضد إسبانيا - تقرير المنافسة - 6 أكتوبر 2021
ريق الإسباني بالثأر الجميل ، حيث أنهى المسار التاريخي لإيطاليا دون هزيمة على أرضه ، بفوزه على سان سيرو ومضاعفة أفضل حصيلة في كأس الأمم الأوروبية فيران توريس ولويس إنريكي ،
بربروس وهو عرض لأسلوب كرة القدم الذي يتجاوز جميع المستويات التي واجهتها في الدور الرابع من دوري الأمم. . كانت كرة القدم مدينة لإسبانيا. استهدفها من معرض لم يقام في ويمبلي في نصف نهائي بطولة أوروبا الأخيرة. تركت ركلات الترجيح تلك لويس إنريكي على حافة الشهرة عندما كان يستحق أكثر من غيره. بدون لاعبين رئيسيين في خطته ، لكان قد حقق استحالة جعل إيطاليا أرضيًا في مجاله. في مباراة ودية قبل 50 عامًا ، لم يحققها أبدًا في المسابقة الرسمية. تم تدمير سلسلة 37 مباراة بدون هزيمة إيطالية من قبل إسبانيا ، والتي ، بناءً على الإيمان بفلسفة الحفاظ على ما بعد الخسائر ، تم تعزيزها في النتائج التي خلقت ضجة كبيرة للويس إنريكي ، فوق كل شيء. أعطى الشاعر ، المبتدئ منذ 17 عامًا و 62 يومًا ، سببًا للمختار في المجال. مع خده غير مناسب لسنه ، تألق في مكان أقل انتظامًا ، لكن في المكان الذي طالبت به إيطاليا ، في العمل الدفاعي ، دون أن يشتت انتباهه أحد. في غياب بيور 9 ، ظهر هداف لويس إنريكي الحقيقي ، فيران توريس ، بأرقام قياسية. ويشير إليه ثنائيه على أنه معيار ، مما يدل على أهمية لاعب كرة القدم الذي ترك الفرقة برصيد 12 هدفًا في 21 مباراة وأكل المراكز الإيطالية. لم يبدأ تشيليني في مفاجأة الجميع وأخطأ في توجيه الكرة أثناء قياس مباراته مع بونزي باللون الأصفر. على وشك الاستراحة ، قفز بمرفقه بسكويت الحافلات وترك فريقه على حافة التجعد ، قبل ثوانٍ فقط من قبول الاختبار. معارك لتقليص الحجم بين الفريقين في سان سيرو ، مثل إسبانيا وإيطاليا ، وتشير الحلقات الأخيرة إلى مواجهة كبيرة. اختفت النجوم على أرض الملعب بسبب الإصابات ، لكن لم يكن من المهم للأسلوب الشجاع أن يسدد رجال لويس إنريكي كرة البداية مرة أخرى ويطردونها ، متقنين الخصم. على الرغم من أن الفرصة الأولى كانت لإيطاليا ، إلا أن باريلا سددها بضربة جافة بواسطة unai الممتد ، لكن لم يوقف إسبانيا شيئًا. ماركوس ألونسو فعل كل شيء بشكل صحيح وحول المباراة إلى اليسار. كل تسلق يذهب بحكمة ، إلى الفضاء ، قوي في الدفاع وسريع لوقف الهجمات المرتدة. ولدت سرابيا أولاً في بصرها ، وأدارت ظهرها ، لكن أويرسابال ركض إلى باستوني. أثبت كافي أنه عمل غير لائق في حمضه النووي ، حيث أوقف فعلًا واحدًا فقط من الجبن المفقود ، يجب أن يكون هناك مرجع لكنه سقط في السجن وبدا أنه يبتعد عن دائرة نفوذه. وفقا لها ، من ناحية أخرى ، يبدو أن فيران توريس أنهى مركزًا كبيرًا من Oysterball. كانت الدقيقة 17 وولد المسرحية ماركوس ألونسو. كان دوناراما بطل ويمبلي متوترا. صافرته جماهيره لتركه ميلان ليلعب مع باريس سان جيرمان. دون إيقاع المباراة ، ارتجف نبضه بعد دقيقتين من الهدف الأول ، حيث لم تسد تسديدة ماركوس ألونسو اليسرى الشجرة في المقدمة وتطاردها.