بارك الرحمن في خيتي مادلين على كلمتك الرقيقة التي تنبض بالحياة...
وكلمات تخفي خلفها حب الكتابة وشغفها والرغبة في إجتراح كل ما هو جديد وقيم وممتع...
خيتي لا يبوح الورد باحتياجه للماء...
إما أن يسقى أو يموت بهدوء...
إن الحياة...عبارة عن سفينة شراعها الأمل ووقودها العمل...
ولربما لا نملك القدرة على إسعاد الآخرين ولكننا نستطيع أن نبعد عنهم أشواك الألم...
تحياتي