إنما الأعمال بالنيات و لكل امرئ ما نوى ، فإن كانت نيتك لوجه الله فأجرك على الله و إن كانت لإرضاء الناس فالناس لن يرضوا عنك أنت و لا عن غيرك فكل إنسان له جمهورية في رأسه و إرضاء الناس غاية لا تدرك