الحقيقة عندما تدخل غابة الحياة فنقرأ في المفكرة الآتي...
السعادة....الحب...الحياة...
هذا لا يعني أنه لا يوجد أبعاد أخرى...
السعادة...
وحتى تحيا السعادة مطلوب لها كل الأبعاد...
البحث عن العمق الحقيقي للنفس ...
تفعيل الأشياء لمعرفة حقيقة الوجوه هنا وهناك...
والواقع الجديد يرفض الخوف مهما كان مصدره...
ومن شدة الحياة ما زلنا في إطار السعادة...
بالرغم أنه لا يوجد دليل عقلي بأن السعادة موجودة وجزء من الإنسان...
وكثير من الأحيان ترانا لا نبوح بما في القلوب...
والسعادة شيء لا يمكن وصفه...إنه قائمة من تفاعل كثير في محيط الجسد...
والغاية بالرغم من أنها تمشي في غابات ثقيلة الخطوات ولكنها بسمة..
إنها فلسفة الإنسان عندما يتعرى من كل الأحاسيس ليقف أمام كلام الله...
ويعتبر أن المستحيل جزء من الحياة اليومية...
والذي ينكسر في زاوية الحياة هو سعادة الإنسان...
وبإمكانك أن تشطب كلمة هنا...ولكن في الحقيقة سوف تعود الى بنائها من جديد...
وأمامك البرهان...فالسماء زرقاء بالرغم من الغيوم السوداء المتزاحمة...
واللغة تصنع المستحيل بقلم لا يكل ولا يمل إلا إذا مات كل الحبر...
قوتك يا صاحبي بسعادتك...
ولكن لن تكون مزيفة أبدا لأنك تكون الى الله أقرب من ذاتك...
كل هذا وذلك جزء من السعادة...
تحياتي