جماعة الإخوان والطريق نحو السقوط في بئر الخيانة.

إخوان المغرب وبخاصة "العثماني" رئيس حكومة المغرب عن حزب العدالة والتنمية الإخواني يريد أن يلعب نفس الدور الذي لعبه الهالك "الحسن الثاني" فكما قسم قسيم الملك العرب ذات يوم أسود باعتباره عراب "معاهدة كامب ديفيد" سنة 1978 التي حيدت مصر من الصراع العربي الصهيوني وقصمت ظهر البعير [النظام العربي] وأوصلتنا إلى ما نحن عليه اليوم من وضع حزين يصعب على الكافر
فإن إخوان المغرب و"العثماني" غلام "جلالة الملك" والجلالة لله تعالى وحده يريد أن يلعب نفس دور الهالك غلام الصهيونية الهالك الحسن الثاني مع حركات وأحزاب الإسلام الحاكمة والمعارضة في منطقتنا العربية وربما على مستوى التنظيم الدولي للإخوان [فالإخوان إلى جانب آخرين عقبة وجب تجاوزها لتحقيق مشروع الصهيونية في العالم العربي والعالم بأسره]... لجرها إلى التطبيع وخيانة أقدس مقدسات الأمة.
العثماني جنباً إلى جنب مع مسؤول صهيوني وتحت العلم الصهيوني
اضغط على الرابط: