كان صاحب الحق الحصري في أخذ القروض وفتح الشركات، والآن بعد تحرّك تجارة وصناعة الزيتون ومشتقاته، أكيد لا يهنأ له بال ولا يرتاح حتى يرى أشجار الزيتون تحترق، لأن أصحاب البطون الكبيرة، من عادتهم نائمون والمال يتساقط عليهم، ما رأيكم؟