صدقت أخي ينبغي لإخواننا ممّن لم يسعفهم الحظ في هذه الدورة أن لا يقطعوا الأمل
فلا يأس و لا فشل لأن الحياة ليس باكالوريا أو نجاح في الدراسة
و كم من أناس لم يسعفهم الحظ أيضا للنجاح في المرة الأولى أو لمرات عديدة
و لكن بعزيمتهم و إصرارهم و بمثابرتهم تفوقّوا و صاروا أفضل من الذين نجحوا من قبلهم
فما زال الأمل قائما للمحاولة من جديد
ربي يوفّقهم في العام المقبل إن شاء الله