منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - حِوَارٌ مَعَ صَديِقِي العَنِيد .. وَالرَأيُ لَكَمُ فِيِ الحَلِ المَنْطِقِي بَينَنَاَ؟؟؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2020-10-09, 15:38   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
طاهر القلب
مراقب مُنتديـات الأدَب والتّاريـخ
 
الصورة الرمزية طاهر القلب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة  الأولى عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمان حسيني مشاهدة المشاركة
نعطيك حقيقة ...أكثر من يمنعون زوجاتهم من الخروج مثلا ..أو النت تلقاهم خاربينها ...اي هم موسوسين هذا نوع أعوذ بالله منهم ...ونوع آخر متدين .....
النوع الثاني سمع كلام عليه لذلك يتجنبونه ( متدين)
..و هناك نوع ثالث جربه ولم يجد فائدة ...
أما النوع الثاني متأكدة أنه سيمنع نفسه من الفايس بوك...
النوع الثالث جربه و نزعه ويريد الاخرى أن تنزعه ...
لاعيب في التشاور عن مضار الفايس ولكن نترك الحرية حتى أنك تستطيع دير في عمرك 13 سنة و يمنعولك طلبات الصداقة و حتى الرسائل و تقدر تضيف غير معارفك و أي رسالة تأتيك هي تعني اصدقاء المعارف ...
أصبح الفايس بوك أكثر حماية ...
في الحقيقة تهنيت منه ضيع وقتي و يعلم الله وحده و يشهد أني لم أستغله إلا في نشر الخير ولكن كان هذا الحل من أجلي و إدارة أولوياتي فالإنسان طبيب نفسه ..عدت إلى هنا لأترك أثرا و مواضيعا تبقى حسنات جارية ..
ونصيحتي لك ايها الزوج حاورها بخصوص الاشياء التي تراها من منظورك ...ودع لها حرية الاختيار ..ثق بها ...و أبعد الله عنكما كل ابواب الشرور ..فالشرور قد تأتي من قريب في الحياة الواقعية ....هل نحظره و نقطعه ....كلا لكل شيء حسنات وسيئات وأنت و ماتناولت و فهمت و حكت ...
موضوع جميل شكرا بعمق !
السلام عليكم
بارك الله فيكم أختي إيمان على الرد الطيب ... وبعد :
يمكن أن يقال أن الفايسبوك سلاح ذو حدين ... والإستغلال الجيد والمفيد فيما يميزه هو السبيل الأمثل لإستخدامنا له، أما أن يكون تضييع الوقت
ونشر التفاهات فهو في حده الثاني الذي يكون علينا لا لنا ... والقضية هنا قضية المنع بشكل قاطع هل يمكن أن يكون حلا بيد الرجل تجاه زوجته مثلا ...
كأن يمنعها من إمتلاك حساب في فيسبوك، وليس الحكمة في القناعة و المبدأ الذي بني عليه فعله أو رأيه، ولكن في ردة الفعل الثانية لفعله بذلك القطع النهائي
الغير قابل للنقاش والمشاورة مع من الواجب عليها أن تحفظ سره وتعينه على مشاق دينيه ودنياه ...
فهناك منهن من تتقبل الأمر، وهناك من لا تتقبله، وفي الثانية إتجاهات وتوجهات قد تصل حتى الإضرار بالعلاقة الزوجية بينهما ...
أما ما لونته بالأحمر في ردكم فهو خاطئ، فلا حماية في الفيسبوك إلا للحساب نفسه فقط ...
أجدد جزيل الشكر لكم على ردكم









آخر تعديل طاهر القلب 2020-10-09 في 15:41.
رد مع اقتباس