تحية طيبة اخي بارود..
احييك على اخلاصك للموضوع والقضية الفلسطينية..
كنت اتابع فيما مضى ما تنقله.. ثم شاءت الاقدار ان انقطع عن المتابعة.. وعدت اليوم اتصفح الموضوع بين اخبار ومعلومات وادعية و غيرها.. سلمتَ وبوركت يافاضل..
دام ثبات قلمك وحرفك... تقديري...
أختك ام أسيل...