و عليكم السلام
بوركت أخي محمد

أذكر أنه دار نقاش جاد بيننا و بين الاستاذة المُحَاضرِة حولها
أغلب متابعيها مراهقين و هنا تكمن المشكلة ، على الآباء أن يراقبو أبناءهم بين الفينة و الاخرى
فمستغانمي و أمثالها بعيدين كل البعد عن الواقع الجزائري المُعاش و هويته و تقاليده ، كتاباتهم ليست سوى مُفسدة للنفوس قبل العقول