السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما تريْن، فلا حاجة لكِ للقفازات -مع تحيّة الإسلام-
وهي مختصرُ التمنيات الطيِّبة ودليلُ بسْطِ الاحترام والتقدير بيننا كإخوةٍ في الله
-----
ثمّ ثقي أختاه أنّ أصحاب الأثَر الجميل لا يمكنُ نسيانُهم حتى وإن لم نذكُرهم على ألسُننا
أو ندوّن أسماءهم على صفحاتِنا، لأنّ ذكراهُم تُخزَّن على مستوىً أعْمق من أن تراهُ أعيُنُنا .
حمدا لله أنّكِ بخيرٍ
على أمل أن تشاركينا المقام بأفكارِك النيِّرة -إفادةً للصّرح وأهله-
ثمّ هل تذكُرينني؟
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2020-03-18 في 21:04.
|