في كلمتين, ليس عمالة أسياوية و إنما عبيد و رقيق, رأيت ذلك بجد أم عيني.
و ستبقى العبودية للأبد هذا هو حسابهم, شعوب تقبل العمل من أجل الأرز, و أيضا يتم خداعهم بوظائف رواتب ثم يجبرون على إمضاء عقود لأعوام مع سحب جوازاتهم, لا يحق لهم التظاهر و لا فعل أي شيء
من يقوم بالعمل القذر هو الأسياوي من يقوم بالوظائف الحكومية هو المواطن -إنتهى- و سيبقى الأمر كذلك.