منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - موقف رجل السياسة، أ هو القول؟ أم الفعل؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2019-12-28, 21:23   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
the non
عضو جديد
 
الصورة الرمزية the non
 

 

 
إحصائية العضو










B2

السلام عليك ولك منا التراحيب والشكر والتبجيل
ردي منطقي جدا أولا كان حول رأي روسو من السياسة الفكرة وتنفيذها
أما باقي الرد كان بسبب هذا المقطع الذي كان في ردك
(((( إنّ الطغاة من الحكّام، وما أكثرهم في ربوع وطننا العربي، أنهم لا يقومون ولا يقعدون إلاّ وأوامرهم يجب أن تنفذ بحذافيرها.
فهم أبعد ما يكون عن السياسية، ولا هم ينفذون المشاريع على أحسن وجهٍ.
ومع ذلك يأتي من همّ له سوى تكرار وإعادة القول على "معاداة " الغرب.
ولا يفترون من قول ذلك
تُرى هل نعادي الغرب فيما وجب و نحب ركوب سيارته.
نركبُ سيارته، ونتطفل على تكنولوجيته، وحتى منازل بني يعربِ فالغرب هو من يبنيها ويشيّدها وإلاّ سوف تقع على رؤوس العباد.
ومع ذلك فهناك بعض "فقهاء بيزنطة" من " يشتم ويسب، بل يكفّر من يسكن مضارب الغرب" مع أن الألبسة التي تستر عوراتهم يصنعها لهم الغرب " الكافر "
ثم " يحثون " الرعية ألاّ تخرجَ عن " ولي الأمر" حتى وإن كان طاغية أو ظالمًا.
هؤلاء الأمم في الغرب جعلوا كل في فردٍ في مكانه، وقسّموا كل شيء.
وأحدثوا ما يُعرف بـ "عدم تداخل المسؤوليات"
تُرى بنو يعرب أ فهموا ووعوا الدرس؟ أم هم ما زالوا في أمور الحكم دأبهم كالذين يتناقشون في الدجاجة أ خلقت الأولى؟ أم البيضة؟ )))
لم أخرج عن الموضوع مطلقا بما أن موضوعك عن العرب الطغات العرب مسلمين أولا وما يحدث من ثورات وربما ماكان من طغيان هو تخليهم عن عقيدتهم والقادم أسوء وكله سواد إن لم يعودو الى دينهم ويتحدو برفع راية الإسلام عاليا فبدونها مجرد أعراب أغبياء يتبعون نزواتهم الشيطانية متفرقين ومتناحرين قبائلا وأعراش حتى القبائل تتشرذم ويذهب ريحها
وجاوبت على طرحك كل نقطة وتفسيرها ((( أن يكون النقاش في " موقف السياسي أ هو القول؟ أم الفعل" ))) موضوعك عن السياسي القول أم الفعل لا علاقة له بالطغيان السياسي حول العالم قديما وحديثا وفيه الصالح والطالح وفيه الوفي والمنافق والجميع يحكم على الظاهر أما النوايا لا يعلمها إلا الله لذلك خلفية الشخص أو السياسي وتربيته ربما لها دور في تصديق القول منه قبل الفعل رغم يقيني أن المنافقين يصدقون المصالح ولا يهم القول ولا الفعل واليوم نعيش الكثير من اللبس حول فقد الثقة في السياسي بحكم خيبات الأمل فيهم
أما باقي الموضوع
(( أما مسألة العلوم وأخذ الامم من بعضها، فقد أصبحت وكأن الدهر قد أكل عليها وشرب، فالعودة إليها صارت لا تجدي نفعا.
كما لا يفوتني أن أقول للأريب، ليته يتفطن إلى علامات الوقف والترقيم، فقد صعُب ــ يعلم الله ــ فهم بعض التعابير لخلوها من الفواصل والنقاط..)) ردي كان عفوي لا يلتزم أبجديات الكتابة ولا تنقيحها ولا إشارات الوقف ولا الفصل وهو وتبرير كلامك حول ( فقهاء بيزنطة ) الذين يفتون ههه فعلا امر محير من يعادي الغرب ويركب سيارته فالعداء ا لا يزال حتى الآن للإسلام وإلا لما حاربوه طالما هو لا يزعجهم ولا يشكل خطرا عليهم ؟؟
نون هو مجرد رأي حسب ما يوجد بين سطور الكلام










رد مع اقتباس